وبين ان الهجرة لن تحل بالتمني والأمل، المشكلة الأساسية هي موقفنا المتمثل في أننا ضحينا بالتفوق النسبي لإيران في المجالات التي لا نملك فيها أي ميزة”، مشيرا الى انه لقد أتاحت لي وجهة النظر المتمحورة حول الناس في بداية الثورة أن يكون لي تأثير واسع داخل البلاد وفي العالم/إن قدرتنا وقدرتنا على الردع تتمحور حول الإنسان.
وأوضح ان الذي قاوم الحرب وقاوم العقوبات، والذي تسبب في عدم وصول حرب 2002 إلى إيران والذهاب إلى العراق، لم تكن هذه أدواتنا، هؤلاء كانوا شعبنا، فكلما زادت المسافة بيننا وبين الناس، قلت قدرتنا، فلا يوجد جاذبية يمكن أن تحمل الناس وتجذبهم، اسأل أي شخص يريد الهجرة، سيقول إنه قلق على مستقبل نفسه ومستقبل أولاده”.