وأشار ماسك إلى أنه وافق على إجراء اختبارات عشوائية للمخدرات لمدة ثلاث سنوات تلبيةً لطلب ناسا، مؤكدًا أنه لم يتم العثور على كميات ضئيلة حتى من أي نوع من المخدرات أو الكحول خلال تلك الفترة.
في الوقت نفسه، قدم تقرير من “وول ستريت جورنال” نظرة على المخاوف داخل مجالات إدارة شركتي تسلا وسبيس إكس.
كشف التقرير عن اعترافات أعضاء في مجلس الإدارة بتعاطي ماسك للمخدرات، مما أثر بشكل غير رسمي على أدائه.
يسلط التقرير الضوء على تجارب ماسك مع مخدرات مثل LSD والكوكايين وإكستاسي والفطر السحري في الحفلات الخاصة، حيث يُطلب من الحضور التوقيع على اتفاقيات عدم الإفصاح أو تسليم هواتفهم قبل الحدث.
وفي ظل هذه التطورات، عبر أعضاء مجلس الإدارة عن قلقهم من تأثير هذا السلوك على صحة ماسك وعلى الشركتين، ومن المحتمل أن يكون تعاطي المخدرات المزعوم انتهاكًا لقواعد الشركة، مما يضع قيادة ماسك في تسلا في مواجهة خطر الاستقالة.