وشدّدت على أن همّها الأول كان رفع اسم بلدها، ما وضعها تحت ضغط كبير ورهبة وخوف وإرهاق وإرباك، مضيفةً: “في النهاية كلنا خطّاؤون”، وفقا لصحيفة “لها”
وقالت حسون التي ترأس المهرجان بنسخته الأولى، “هل أراك ناعماً منعماً وسالماً مكرماً” بدلاً من “سالماً منعَّماً وغانماً مكرَّماً”، في النشيد العراقي الذي كتبه الشاعر الفلسطيني إبراهيم طوقان ولحّنه الموسيقار اللبناني محمد فليفل عام 1934.
وبدى أن الفنانة العراقية لم تحضّر للنشيد بشكل كافٍ، بل اعتمدت على ذاكرتها التي خانتها على المسرح، وفي محاولة منها لتدارك الموقف المحرج بعد تكرار الأخطاء، لجأت الى الحاضرين من أجل الغناء معها وإكمال الكلمات التي يبدو أنها نسيتها بالكامل.