دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) — قبل عشر سنوات، كان ضباب دخاني كثيف أصفر ورمادي اللون يحجب رؤية كل شيء تقريبًا في العاصمة الصينية. وبهدف أن يحمي السكان أنفسهم عمدوا إلى إغلاق نوافذهم، ووضع أقنعة الوجه، وأجهزة تنقية الهواء هربًا من “التلوث الهوائي الكارثي” (air-pocalypse) في بكين.
وكانت جودة الهواء سيئة للغاية، وذاع صيتها على مستوى العالم، ما دفع بقادة الصين إلى إعلان “حرب على التلوث” بلغت كلفتها مليارات الدولارات.
وبعد مرور عقد من الزمن، بدأت هذه الجهود تؤتي ثمارها…