يلاحظ أن الأبحاث والدراسات التي اهتمت بالعلاقة بين المدرسة والاعلام في ظل الثورة الرقمية جد محدودة، مقارنة بتواتر الدعوات الى تجسير العلاقة بين المؤسسات التعليمية والتربوية ووسائل الاعلام والاتصال والتفكير في السبل الكفيلة بتفاعل المدرسة مع ثورة الاعلام والاتصال، وذلك اعتبارا لدور الاعلام التربوي والمدرسي كوسيلة تواصل اجتماعي في اكساب المتعلمين المهارات لتطبيق أجناس الاعلام بوسائطه المختلفة.