الرئيسية / منوعات / دراسة تكشف نقص طب التوليد بجهة الدار البيضاء

دراسة تكشف نقص طب التوليد بجهة الدار البيضاء


وأشار البحث إلى أن قلة عدد الأطباء والمولدات في جهة الدار البيضاء-سطات يعدّ من العوامل الرئيسية لاستمرار ارتفاع نسبة وفيات الأمهات.
وفيما يتعلق بالتعليم، أظهر البحث أن الجهة تتميز بارتفاع نسبة الأمية في صفوف النساء، حيث تصل إلى 34.4%، وهو ما يمثل ضعف نسبة الأمية في صفوف الرجال (17.9 في المئة).
وتصل نسبة التمدرس في صفوف الأطفال المتراوحة أعمارهم بين 7 و12 سنة إلى 95.5%، في صفوف الإناث، مقابل 96.4% بالنسبة للذكور.
وعمقت جائحة فيروس كورونا ولوج نساء الجهة المذكورة للولوج إلى الخدمات الصحية، بسبب صعوبة التنقل، إضافة إلى عدم اشتغال المستشفيات والمراكز الصحية بالوتيرة العادية، بسبب علاج الأشخاص المصابين بـ”كوفيد-19″.
على الرغم من أن ساكنة جهة الدار البيضاء-سطات تمثل أزيد من 20% من إجمالي سكان المغرب، إلا أن الخدمات الاجتماعية المقدمة للنساء فيها في قطاع الصحة تبقى ضعيفة جدا، حيث أظهر بحث وجود نقص هائل في عدد أطباء التوليد بهذه الجهة.
وتصل نسبة التمدرس في صفوف الأطفال المتراوحة أعمارهم بين 7 و12 سنة إلى 95.5%، في صفوف الإناث، مقابل 96.4% بالنسبة للذكور.
وفيما يتعلق بالتعليم، أظهر البحث أن الجهة تتميز بارتفاع نسبة الأمية في صفوف النساء، حيث تصل إلى 34.4%، وهو ما يمثل ضعف نسبة الأمية في صفوف الرجال (17.9 في المئة).
وبخصوص استعمال موانع الحمل، أفاد البحث بأن نسبة كبيرة من النساء لا تصلهن هذه الوسائل، لكون وزارة الصحة توجّه موانع الحمل للنساء المتزوجات فقط، وهو ما يؤدي إلى عدد من حالات الحمل غير المرغوب فيه في أوساط غير المتزوجات.
وبخصوص الولوج إلى العمل اللائق، سجل البحث ارتفاع نسبة البطالة في صفوف النساء بجهة الدار البيضاء، حيث تصل إلى 14.6%، مقابل 10.3 في المئة في صفوف الرجال، إضافة إلى أن النساء يشتغلن في مهن بأجر ضئيل، وهو ما يكرس حالة الهشاشة لديهن.
البحث الميداني الذي أنجزته الجمعية الديمقراطية لنساء المغرب، بدعم من الاتحاد الأوروبي، حول ولوج النساء إلى الخدمات الاجتماعية، بيّن أن عدد أطباء التوليد بالقطاع العام في جهة الدار البيضاء-سطات لا يتعدى 81 طبيبا، وعدد المولدات 310، و81 ممرضة.
وبحسب المصدر نفسه، فإن صعوبات ولوج النساء إلى التعليم في المناطق القروية بالجهة تتمثل أساسا في ضعف النقل المدرسي، والداخليات، إضافة إلى عائق العنف القائم على النوع الاجتماعي.
وأشار البحث إلى أن قلة عدد الأطباء والمولدات في جهة الدار البيضاء-سطات يعدّ من العوامل الرئيسية لاستمرار ارتفاع نسبة وفيات الأمهات.
وبحسب المصدر نفسه، فإن صعوبات ولوج النساء إلى التعليم في المناطق القروية بالجهة تتمثل أساسا في ضعف النقل المدرسي، والداخليات، إضافة إلى عائق العنف القائم على النوع الاجتماعي.
البحث الميداني الذي أنجزته الجمعية الديمقراطية لنساء المغرب، بدعم من الاتحاد الأوروبي، حول ولوج النساء إلى الخدمات الاجتماعية، بيّن أن عدد أطباء التوليد بالقطاع العام في جهة الدار البيضاء-سطات لا يتعدى 81 طبيبا، وعدد المولدات 310، و81 ممرضة.
وبخصوص الولوج إلى العمل اللائق، سجل البحث ارتفاع نسبة البطالة في صفوف النساء بجهة الدار البيضاء، حيث تصل إلى 14.6%، مقابل 10.3 في المئة في صفوف الرجال، إضافة إلى أن النساء يشتغلن في مهن بأجر ضئيل، وهو ما يكرس حالة الهشاشة لديهن.
وخلص البحث إلى أن ثالوث الأمية وغياب الدخل وعدم التوفر على عمل لائق، يكرس الحواجز المعيقة لولوج النساء إلى الخدمات الاجتماعية في جهة الدار البيضاء-سطات، في حين إن التدابير التي تتخذها الجماعات الترابية والمؤسسات لتذليل هذه الحواجز، ما تزال ضعيفة.
ويصل عدد سكان جهة الدار البيضاء-سطات إلى 6.861.739 نسمة، ما يمثل 20.3% من إجمالي سكان المغرب، وتشكل النساء 49.9 %، حسب الإحصاء العام للسكان والسكنى لسنة 2014.
وبخصوص استعمال موانع الحمل، أفاد البحث بأن نسبة كبيرة من النساء لا تصلهن هذه الوسائل، لكون وزارة الصحة توجّه موانع الحمل للنساء المتزوجات فقط، وهو ما يؤدي إلى عدد من حالات الحمل غير المرغوب فيه في أوساط غير المتزوجات.
قد يهمك ايضا
وخلص البحث إلى أن ثالوث الأمية وغياب الدخل وعدم التوفر على عمل لائق، يكرس الحواجز المعيقة لولوج النساء إلى الخدمات الاجتماعية في جهة الدار البيضاء-سطات، في حين إن التدابير التي تتخذها الجماعات الترابية والمؤسسات لتذليل هذه الحواجز، ما تزال ضعيفة.على الرغم من أن ساكنة جهة الدار البيضاء-سطات تمثل أزيد من 20% من إجمالي سكان المغرب، إلا أن الخدمات الاجتماعية المقدمة للنساء فيها في قطاع الصحة تبقى ضعيفة جدا، حيث أظهر بحث وجود نقص هائل في عدد أطباء التوليد بهذه الجهة.
ويصل عدد سكان جهة الدار البيضاء-سطات إلى 6.861.739 نسمة، ما يمثل 20.3% من إجمالي سكان المغرب، وتشكل النساء 49.9 %، حسب الإحصاء العام للسكان والسكنى لسنة 2014.
وعمقت جائحة فيروس كورونا ولوج نساء الجهة المذكورة للولوج إلى الخدمات الصحية، بسبب صعوبة التنقل، إضافة إلى عدم اشتغال المستشفيات والمراكز الصحية بالوتيرة العادية، بسبب علاج الأشخاص المصابين بـ”كوفيد-19″.
توجيهات صارمة للمغاربة بعد اكتشاف السلالة الهندية لـ “كورونا” في المغرب
حمضي يؤكد على ضرورة تشديد الإجراءات الاحترازية في المغرب

عن y2news

اترك تعليقاً