وقال السفير الإيراني في سوريا حسين أكبري، “هناك ارتباط واضح بين هجمات المسلحين في سوريا وخسارة الكيان الصهيوني في لبنان”.
وأضاف أن “المعدات المتطورة لدى المسلحين تشير إلى وجود ارتباط ودعم من دول أوروبية وغيرها”، مؤكدا أن “الهدف هو الانتقام من سوريا بسبب دعمها لمحور المقاومة وحزب الله”.
وتابع أن “الولايات المتحدة تسعى لممارسة الضغط الأمني على الحكومة السورية بمحافظات الجنوب كذلك”.
وكانت فصائل مسلحة في سوريا، أعلنت سيطرتها على مطار حلب الدولي في شمال البلاد بعد إعلان استيلائها أمس على مناطق واسعة من حلب، ثاني كبرى مدن البلاد.