وأشار حسين فهمي إلى طبيعة يومه في هذه الفترة قائلا: “كنت ما بين المستشفى ومكتب المهرجان والأوبرا، وأرجع أزوره في المستشفى أو في البيت، وبعدين وصلنا للمرحلة النهائية وإحنا وسط المهرجان”.
فهمي اتمسك بمسئوليته في أكتر الأوقات حزنًا وصعوبة بعد فقد شقيقه الراحل مصطفى فهمي 💔” frameborder=”0″ allow=”accelerometer; autoplay; clipboard-write; encrypted-media; gyroscope; picture-in-picture; web-share” referrerpolicy=”strict-origin-when-cross-origin”>
وأضاف، “أتذكر يوم المؤتمر الصحفي الخاص بالمهرجان كنت في المؤتمر الصبح وبالليل رحت العزاء”.
وأكد حسين فهمي أنه رغم الألم ومشاعر الحزن والفقد، فضّل المصلحة العامة، وقرر أن يستكمل تفاصيل المهرجان حتى يخرج بالصورة المشرفة التي تليق بمصر.
ورحل الفنان مصطفى فهمي عن عالمنا في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وكان قد تعرض لوعكة صحية في شهر أغسطس/ آب، ودخل على أثرها إلى أحد مستشفيات مدينة الشيخ زايد.