وأضاف “تقسم المنافذ الى جهات وهي الراعي اللارسمي للمنفذ”، مردفا “هو مرات يهرب ويدخل بضاعة ويستفاد من التهريب ويستفاد من تقليل من حجم ونوع المادة ومن أمور كثيرة”.
واعتبر الزركاني أن “الحكومة غائبة في المنافذ وتعدد الجهات العاملة في المنفذ وكل جهة لها رب يحميها”، مضيفا “هي جهات حزبية وجهات حكومية والأخيرة مرتكزة على الدعم الحزبي لها”.
وأشار عضو في لجنة النقل والاتصالات النيابية الى أن “السيطرة النوعية على الأجهزة والمواد فيها مشكلة خاصة في الاجهزة التي ترسل او تستلم إشارات التي تستخدم في الحقول النفطية”.
وكان محلل سياسي كشف، قبل أيام، خفايا ما يجري في المنافذ الحدودية وكيفية معاملة الموظف النزيه، فيما أشار الى ان الدولة العراقية عاجزة تماما عن سيطرة على المنافذ الحدودية.